نبذة:
في هذا الكتاب حكايات وذكريات، وجملة أغنيات، تمتد في الزمن عبر حقبة تقارب العشرين من السنوات. لكأنها في مجملها، يوميات تختصر درب عاشق وتحكي أخباره. والعشق لا يُحدّ بإنسان، بل قد يعمُّ الخلق ويتضمن إلى الخالق، أو لعلها مرآة تعكس صورة للقلب في خلجاته وانطباعاته، إنها اختيارات مما تبقى من نصوص، ضاع منها الكثير، وما قصده المؤلف منها، هو أن تعكس بصدق أطواراً للقلب، وكثيراً من أحواله.