المحتويات
– كتب للدكتور لويس صليبا 2
– بطاقة الكتاب 4
– الإهداء 5
– مكتبة توما الأكويني معلّم معلّمي الكنيسة 6
– دراسة نقديّة لأبحاث الكتاب 7
– مقدّمة الأكويني ومصادره الإسلاميّة 9
– الأكويني وتفاعله مع ابن سينا 13
– الأكويني فيلسوف لا مجرّد شارح 15
– الفرق بين التوفيق عند توما وفلاسفة الإسلام 18
– الوجود الماهية بين الأكويني وفلاسفة الإسلام 20
– أرسطيّة الأكويني تختلف عن مشائية الإسلاميين 30
– الأكويني وردوده على ابن رُشد 33
– إنقاذ أرسطو بالتضيحة بشرّاحه 35
– تحقير ابن رُشد بعيد عن روحانيّة الأكويني 37
– عبقريّة توما أساس نجاح إصلاحه 40
– مسيرة الأكويني معاكسة لمسيرة ابن رُشد 44
– الأكويني ورشديّته المزعومة 53
– النص الرشدي لا يفهم معزل عن سياقه 72
– خلاصة في مسألة رشديّة الأكويني 78
– ابن رُشد أرسطي أم مشوّه للأرسطيّة 82
– توما وابن رُشد متّفقان في الخلق ومختلفان في القدم 86
– وحدة العقل البشري نظريّة أصيلة 92
– نموذج للتخبّط في عرض التوماويّة في العربيّة 105
– هل الأكويني مجرّد ناقل عن فلاسفة الإسلام 110
– خاتمة 114
– مراجع المدخل 117
الباب الأوّل/الأكويني وابن سينا 123
الفصل الأول: ثورة ابن سينا وثورة الأكويني 125
أرسطو من فيلسوف محرّم إلى معتمد 127
الأكويني فيلسوف ذو موقف لا مجرّد شارح 129
أراد الأكويني جعل الأرسطيّة فلسفة المسيحيّة 130
ثورة ابن سينا على الأرسطيّة والأكويني على الأغسطينيّة 133
الفصل الثاني: الأكويني يردّ على ابن سينا 135
لاهوتيو الغرب وابن سينا 137
نظريتا الفَيض والعقل والفعّال 139
المعرفة والعقل الفعّال 140
– توما وابن سينا 141
نقده نظرية الفَيْض 141
نقد نظريّة الإشراق 142
-خلاصة 145
الفصل الثالث: الوجود والماهية من ابن سينا إلى الأكويني 147
-الوجود والماهيّة عند الفارابي 149
-الوجود والماهية في نظر ابن سينا 154
-الوجود والماهية في نظر ابن رُشد 166
-بين ابن سينا والقدّيس توما الأكويني 174
الفصل الرابع: أرسطيّة الأكويني ومشّائية فلاسفة الإسلام 183
الباب الثاني/الأكويني وابن رُشد 203
الفصل الأوّل: الأكويني خصم ابن رُشد الألدّ وتلميذه الأوّل في آن 205
الأكويني يشرح أرسطو على طريقة ابن رُشد 207
الأكويني يرسم صورة مزدوجة لابن رُشد 208
الأكويني يتصدّى لنظريّة وحدة العقل 210
نقض نظريّة الاتّحاد بالعقل الفعّال 214
إنقاذ أرسطو بالتضحية بشرّاحه 215
الفصل الثاني: توما وردّه على فلسفة ابن رُشد 217
-القدّيس توما: ردّه على فلسفة ابن رُشد وصورته معه 219
-الأكويني وابن رُشد في لوحات الفنانين 222
الفصل الثالث: الأكويني يوفق بين الفلسفة واللاهوت 225
الحل في أصوله البنيويّة 227
I – الحكمة والعِلم يتصالحان 227
II – الأدوات الفلسفيّة 239
III – القدّيس توما والفلسفة وعِلم الكلام 248
1 – دور الفلسفة الثقافي 248
2 – الخلاصة في الردّ على الأجانب وعلم الكلام 252
3 – تأثير عِلم الكلام 264
الفصل الرابع: التوفيق بين الفلسفة والدين عند توما الأكويني وابن رُشد 271
1 – علاقة الفلسفة بالدين 273
2 – الحقيقة واحد 284
3 – التوفيق عند ابن رُشد والأكويني 288
الفصل الخامس: كيف عرف الأكويني فلسفة ابن رُشد 295
الفصل السادس: الأكويني وابن رُشد نقد نظريّة د. قاسم في العلاقة بينهما 315
-التأويل الرشدي علاقة الدين بالفلسفي في السلفية 317
-علاقة الأنا بالآخر كتجلّي لعلاقة الديني بالفلسفي 331
-النتيجة المستخلصة 341
الفصل السابع: الأكويني متصدياً لنظريّـة وحدة العقل لابن رشد 343
نظريّة النفس في مؤلّفات الأكويني 345
I – ماهيّة النفس 346
النفس صورة الإنسان الجوهريّة الوحيدة 348
طبيعة اتخاذ النفس بالبدن 349
اتّحاد النفس بالجسد وسيلة للكمال 350
الأكويني يوفّق بين تعريفَي أرسطو وأفلاطون 351
ماهيّة النفس بين الأكويني وابن رشد 354
II – الأكويني وخلود النفس ونظريّة وحدة النفس 358
العقل يتعدّد بتعدّد النفوس 359
الأكويني يوافق أفلاطون في تشبيه العقل الفعّال 360
أسباب تصدّي الأكويني لوحدة العقل 361
خلود النفس استناداً إلى ماهيتها 363
البعث بالأرواح والأجساد معاً 365
-الخاتمة: ابن رُشد أكثر التزاماً بأرسطو 366
الفصل الثامن: قدم العالم بين ابن رُشد وتوما الأكويني 369
1 – مقدّمة 371
2 – رد ابن رشد على الغزالي 372
3 – توما الأكويني ومسألة قدم العالم 374
-خلاصة 379
الفصل التاسع: في مجموعة ضلالات ابن رشد 385
-في مجموعة أخطاء ابن رُشد 387
-حيث تجمع بطريقة مقتضية الأخطاء المذكورة 390
– فهرس الصور 393
– المحتويات 395